الخدمات
أداء الحكي
إن الحكي هي عملية إنسانية تفاعلية يستمتع بها كل من الراوي والجمهور، ومن خلالها تتحقق القصة. يعد أداء القصة، سواء كانت للأطفال أو البالغين أو لجمهور كبير أو حتى لجمهور مكون من شخص أو شخصين، تجربة مذهلة لكل من الراوي والمستمع.
أنا شخصياً أستمتع بالاستماع إلى القصة، وربما لهذا السبب، أعرف كيف يتم بناء خيال المستمع وكيف يمكنني تعزيز هذه العملية وجعلها تجربة استثنائية
ورش الحكي
الحكي هو فن قديم جدًا، فهو من أقدم الفنون التي عرفها الإنسان. كما أنه فن قديم عرفه الإنسان المصري ومتأصل في وجدانه. نحن المصريون نعرف فن الحكاية منذ القدم، سواء من خلال رسم تاريخنا على جدران المعابد أو جولة رواة الربابة الذي يحكون لنا أساطير أبو زيد الهلالي. لذلك اخترت تدريب كل المهتمين بفن الحكي بطريقة سلسة ومنظمة، لأنني أؤمن أن إحياء فن الحكي هو جزء من إحياء التراث الثقافي العربي والشرق أوسطي. جميعنا نروي القصص بطريقة أو بأخرى، ولدينا جميعًا القدرة على التعلم وتطوير مهاراتنا في الحكي.
التدريب والتوجيه على الحكي
تدريب الحكواتية على الحكي واكتشاف إمكاناتهم الحقيقية. اكتشفت من خلال عملي أن الكتاب أو رواة القصص يحتاجون أحيانًا إلى شخص ما لتدريبهم على الاستعداد لأدائهم الفني.
الحكي في مجال للأعمال
كبشر؛ نحن دائمًا نتوق إلى التواصل وسرد قصصنا. لقد كانت القصص جزءًا من تجربتنا الإنسانية، بدءًا من رجال الكهف الذين يتوقون لقصص الصيد على الجدران وحتى القصص الشفهية والمكتوبة اليوم. كل ما نقوم به هو إما أن نروي القصص أو نستمع إلى القصص؛ وحتى في الحياة اليومية؛ في دردشة الأصدقاء، في الأفلام والأغاني وحتى الأخبار؛ القصص في كل مكان. وليس من قبيل الصدفة أن نكتشف قوة القصة والحكي، حيث أنهما أدوات قوية جدًا للتواصل ولكن للتأثير على الآخرين وإلهامهم.
شركائنا في النجاح
لدينا خبرة كبيرة مع
